Bacaan Tahlil
Ü السلام عليك ياصحب هذ
القبر يامعلم العلوم النافعة يامحي سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يا ولي الله صاحب الكرامة انا جئناكم زائرين اليكم امتثالا لحبيبنا وشفيعا
ومولانا محمد صلى الله عليه واله وسلم واعتبارا بموتكم وتوسلا الى ربنا فى
حاجتي ودعاء لكم انس الله وحشتكم ورحم
غربتكم وتجاوز عن سيأتكم وقبل حسنتكم
وادخل عليكم روحا من عند الله وسلاما منا اليكم وهدية منا اليكم الفاتحة.....
Ü
السلام عليكم اهل القبور فى هذه المقبرة ويغفر الله لنا ولكم
انتم سلفون ونحن على الأثر اصبتم خيرا جزيلا وسبقتم شرا طويلا
Ü
السلام عليكم ايها الأرواح الفانية والأبدان البالية والعضام
النخرة التي خرجت من الدنيا وهي بالله مؤمنة اللهم ادخل عليهم روحا منك وسلاما منا
Ü
السلام عليكم دار قوم مؤمنين ويرحم الله المتقدمين منا ومنكم
والمتلأخرين انتم لنا سلفون ونحن لكم
تبعون وانا انشاء الله بكم لاحقون اسأل الله لنا ولكم العافية
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيْمِ
اَسْتَغْفِرُ
اللهَ الْعَظِيْمَ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ
الْعَظِيْمَ الَّذِيْ لَا اِلهَ اِلَّا هُوَ الْحَيَّ الْقَيُّوْمَ وَاَتُوْبُ
اِلَيْهِ تَوْبَةَ عَبْدٍ ظَالِمٍ لِنَفْسِهِ لَا يَمْلِكُ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا
وَلَا مَوْتًا وَلَا حَيَاةً وَلَا نُشُوْرًا
اِلَى
حَضَرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ وَعَلَى الِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ
وَاَوْلَادِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ
الْاَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ شَيْءٌ
للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
سَادَاتِنَا اَبِيْ بَكْرٍ وَعُمَرَ وَعُثمَانَ وَعَلِيّ وَاِلَى بَقِيَّةِ
الْعَشَرَةِ الْمُبَشَّرَةِ بِالْجَنَّةِ وَاِلَى سَائِرِ اَصْحَابِ رَسُوْلِ
اللهِ اَجْمَعِيْنَ شَيْءٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ الْاَوْلِيَاءِ وَالْعُلمَاءِ اْلعَاِمِليْنَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ
وَاَئِمَّةِ الْحَدِيْثِ وَالْمُفَسِّرِيْنَ وَسَادَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ
الْمُحَقِّقِيْنَ وَاَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَمُقَلِّدِيْهِمْ فِي الدِّيْنِ
وَخُصُوْصًا اِلَى سُلْطَانِ الْاَوْلِيَاءِ الشَّيْخِ عَبْدِ القَادِرِ
الْجَيْلانِيِّ قَدَّسَ اللهُ سِرَّهُ الْعَزِيْزَ شَيْءٌ للهِ لَهُمُ
الْفَاتِحَةَ .....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ خُصُوصًا اِلَى رُوْحِ وليي الله شَيْخِنَا زركاسي صاحب الكرامة و خُصُوصًا
وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا مسماد- و شَيْخِنَا ومعالمين الاستاد عبد الله عوض عبدوت
وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي نور خاتم وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي عبد
الشَاكور وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي جوهر وكياهي عارفين- وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي
الحاج بشَيري بن ابراهيم وَاِلَى رُوْحِ جدنا بفا سماد بن كلفي وجدتنا ابو وستي وولدين بفا راهبون بن سماد وَاُصُوْلِهِمْ
وَفُرُوْعِهِمْ وَحَوَاشِيْهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ شَيْءٌ للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ
.....
وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا
وَخُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ ابَائِنَا وَاُمَّهَاتِنَا وَاَبْنَائِنَا
وَبَنَاتِنَا وَاَجْدَادِنَا وَجَدَّاتِنَا وَاَعْمَامِنَا وَعَمَّاتِنَا
وَاَخْوَالِنَا وَخَالَاتِنَا وَاِخْوَتِنَا وَاَخَوَاتِنَا وَاَقَارِبِنَا
(وَخُصُوْصًا اِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ اَهْلِ الْقُبُوْرِ هذِهِ الْمَقْبَرَةِ شَيْء للهِ لَهُمُ الْفَاتِحَةَ
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ، سُوْرَةَ
الْاِخْلَاصِ (۳ مَرَّاتٍ)
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ، سُوْرَةَ الْفَلَقِ
(مَرَّةً وَاحِدَةً)
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ، سُوْرَةَ النَّاسِ
(مَرَّةً وَاحِدَةً)
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ، سُوْرَةَ
الْفَاتِحَةِ (مَرَّةً وَاحِدَةً)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ. الم (١) ذلِكَ الْكِتَابُ
لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ (٢) الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ
وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ (٣) وَالَّذِينَ
يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالآخِرَةِ
هُمْ يُوقِنُونَ (٤) أُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِّنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُفْلِحُونَ (٥) [البقرة 1-5]
وَإِلهُكُمْ إِلهٌ وَاحِدٌ لَّا إِلهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمنُ
الرَّحِيمُ [البقرة ١٦٣]
اللهُ لَا إِلهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا
تَأْخُذُه سِنَةٌ وَّلَا نَوْمٌ لَه مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ
مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَه إِلَّا بِإِذْنِه يَعْلَمُ مَا بَيْنَ
أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْء مِّنْ عِلْمِه إِلَّا بِمَا
شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَؤُودُه حِفْظُهُمَا وَهُوَ
الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [البقرة ٢٥٥]
اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ
الْعَظِيْمَ ، اَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيْمَ
اَفْضَلُ الذِّكْرِ - فَاعْلَمْ اَنَّهُ لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ
حَيٌّ مَوْجُوْدٌ، لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ حَيٌّ مَعْبُوْدٌ، لَا اِلهَ اِلَّا
اللهُ حَيٌّ بَاقٍ،
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ ( ... مَرَّاتٍ)
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ
لَا اِلهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ يَا رَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ
وَسَلِّمْ
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيمِ ( ...
مَرَّاتٍ)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ
وَبِحَمْدِهِ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ
وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّمْ
(نَسْاَلُكَ الْقَبُوْلَ وَالْاِجَابَةَ) الْفَاتِحَةَ .....
Doa
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَى حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَمَوْلَانَا
مُحَمَّدٍ وَسَلِّمْ وَرَضِيَ اللهُ - تَبَارَكَ وَتَعَالَى- عَنْ جَمِيعِ
سَادَاتِنَا اَصْحَابِ رَسُوْلِ اللهِ اَجْمَعِيْنَ آمِيْن
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ
الرَّحِيْمِ، الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ، حَمْدًا يُوَافِيْ نِعَمَهُ
وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ
وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ اَللّهُمَّ
صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا
صَلَّيْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ،
وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ، كَمَا
بَارَكْتَ عَلَى سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا اِبْرَاهِيْمَ،
فِي الْعَالَمِيْنَ اِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ، وَسَلِّمْ تَسْلِيْمًا كَثِيْرًا
طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيْهِ.يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ارْحَمْنَا اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا
وَلِوَالِدَيْنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَلِمَشَايِخِنَا وَلِاِخْوَانِنَا
وَلِجَمِيْعِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُسْلِمِيْنَ
وَالْمُسْلِمَاتِ الْاَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْاَمْوَاتِ. اَللّهُمَّ اِنَّا نَسْاَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ، وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ
وَالنَّارِ. اَللّهُمَّ الْطُفْ بِنَا
فِيْ تَيْسِيْرِ كُلِّ عَسِيْرٍ، فَاِنَّ تَيْسِيْرَ كُلِّ عَسِيْرٍ عَلَيْكَ
يَسِيْرٍ، وَنَسْاَلُكَ الْيُسْرَ وَالْمُعَافَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ. اَللّهُمَّ
رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا اِنَّكَ اَنْتَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ، وَتُبْ
عَلَيْنَا اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ.رَبَّنَا ظَلَمْنَا
اَنْفُسَنَا، وَاِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُوْنَنَّ مِنَ الْخَاسِرِيْنَ. لَا اِلهَ اِلَّا اَنْتَ سُبْحَانَكَ اِنَّا
كُنَّا مِنَ الظَّالِمِيْنَ.
اَللّهُمَّ تَقَبَّلْ
وَاَوْصِلْ ثَوَابَ مَا قَرَأْنَاهُ اِلَى حَضَرَةِ النَّبيِّ الْمُصْطَفَى
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ
وَسَلَّمَ، وَعَلَى آلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَاَوْلَادِهِ
وَذُرِّيَّاتِهِ وَاَهْلِ بَيْتِهِ وَاِخْوَانِهِ مِنَ الاَنْبِيَاءِ
وَالْمُرْسَلِيْنَ صَلَوَاتُ اللهِ عَلَيْهِمْ اَجْمَعِيْنَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ
جَمِيْعِ الْاَوْلِيَاءِ وَالْعُلَمَاءِ اْلعَاِمِليْنَ وَالشُّهَدَاءِ
وَالصَّالِحِيْنَ، وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَشَايِخِنَا وَمَشَايِخِهِمْ،
خُصُوصًا اِلَى رُوْحِ وليي الله
شَيْخِنَا زركاسي صاحب الكرامة و خُصُوصًا اِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا مسماد- و
شَيْخِنَا ومعالمين الاستاد عبد الله عوض عبدوت وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي
نور خاتم وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا كياهي عبد الشَاكور وَاِلَى رُوْحِ شَيْخِنَا
كياهي جوهر وكياهي عارفين- وَاِلَى رُوْحِ
شَيْخِنَا كياهي الحاج بشَيري بن ابراهيم وَاِلَى رُوْحِ جدنا بفا سماد بن كلفي
وجدتنا ابو وستي وولدين بفا راهبون بن
سماد وَاُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ وَحَوَاشِيْهِمْ وَمَشَايِخِهِمْ وَاِلَى
اَرْوَاحِ جَمِيْعِ مَنْ ذُكِرُوْا وَاِلَى اَرْوَاحِ جَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ
وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ
اِلَى مَغَارِبِهَا فِيْ بَرِّهَا وَبَحْرِهَا
اَللّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ
وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ وَاَدْخِلْهُمُ الْجَنَّةَ وَقِهِمْ
فِتْنَةَ الْقَبْرِ وَعَذَابَ النَّارِ. اَللّهُمَّ
اجْعَلْ قُبُوْرَهُمْ رَوْضَةً مِنْ رِيَاضِ الْجِنَانِ، وَلَا تَجْعَلْ
قُبُوْرَهُمْ حُفْرَةً مِنْ حُفَرِالنِّيْرَانِ.
اَللّهُمَّ اِنْ كَانُوْا مُحْسِنِيْنَ فَزِدْ فِيْ اِحْسَانِهِمْ، وَاِنْ
كَانُوْا مُسِيْئِيْنَ فَتَجَاوَزْ عَنْهُمْ. اللهم أَنْزِلْ الرَّحْمَةَ
وَالْمَغْفِرَةَ عَلىٰ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنْ أَهْلِ لاَ إِلهَٰ إِلاَّ اللهُ
محمّدٌ رسولُ اللهِ. رَبَّنَا فَاغْـفِرْلَنَا ذُنوُبَنَا وَكَفِّـرْ عَنَّا
سَـيِّأَتـِنَا وَتَوَفَّـنَا مَعَ اْلآبْرَارِ، رَبَّنَا وَاَتِـنَا مَاوَعَدْ
تَّنَا عَلىَ رُسُـلِكَ وَلاَ تُخْـزِنَا يَوْمَ الْقِـيَامَةِ، اِنَّكَ لاَ
تُخْـلِفُ الْمِـيْعَادِ. رَبَّنَا تَقَـبَّلْ دُعَاء اِنَّكَ اَنْتَ السَّـمِـيْعُ
الْعَلِـيْمِ وَتُبْ عَلَيْـنَا اِنَّكَ اَنْتَ تَوَّابُ الرَّحِـيْمِ اَللّهُمَّ اِنَّا نَسْأَلُكَ سَلَامَةً فِي
الدِّيْنِ، وَعَافِيَةً فِي الْجَسَدِ، وَزِيَادَةً فِي الْعِلْمِ، وَبَرَكَةً فِي
الرِّزْقِ، وَتَوْبَةً قَبْلَ الْمَوْتِ, وَرَحْمَةً عِنْدَ الْمَوْتِ،
وَمَغْفِرَةً بَعْدَ الْمَوْتِ، اَللّهُمَّ هَوِّنْ عَلَيْنَا فِيْ سَكَرَاتِ
الْمَوْتِ، وَالنَّجَاةَ مِنَ النَّارِ وَالْعَفْوَ عِنْدَ الْحِسَابِ. رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوْبَنَا بَعْدَ اِذْ
هَدَيْتَنَا، وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ
الْوَهَّابِ. رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيـَاحَسَـنَةً
وَّفىِ اْلاَخِرَةِ حَسَـنَةً وَّقِنَا عَذَابَ النّـارِ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى
سَيِّدِنَا مُحَمَّــدٍ وَّعَلىَ آلِـهِ وَصَحْبِهِ وَسَــلَّمَ وَالْحَمْدُ ِللهِ
رَبِّ الْعَالَمِينٍ . الْفَاتِحَهْ دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ اللّهُمَّ
وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلَامٌ، وَاخِرُ دَعْوَاهُمْ اَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ
الْعَالَمِيْنَ.
Tidak ada komentar:
Posting Komentar